مسيرة في وسط مدينة وينيبيغ بمناسبة مرور عام على الإعلان عن العثور على قبور محتملة بدون شواهد في مدرسة كاملوبس الداخلية، حيث ارتدى المشاركون الالوان برتقالية لتكريم الناجين من المدارس الداخلية وأولئك الذين لم يعودوا إلى منازلهم في الذكرى السنوية الأولى للإعلان عن العثور على قبور محتملة في موقع مدرسة Kamloops Indian Residential السابقة.
هذا وعبر المنظمون عن المسيره بإنها كانت نزهة للشفاء وللتأكد من أن الناس لا ينسون الآثار المدمرة للعنف الاستعماري مثل مغرفة الستينيات والمدارس الداخلية والمدارس النهارية إن الكثيرين ما زالوا يعانون من تلك التأثيرات حتى يومنا هذا.
راشيل ليونز احدى المشاركات شاركت في المسيرة مع ابنها البالغ من العمر ست سنوات نيابة عن والدتها ، التي تعاني الآن من مشاكل في التنقل تتعلق بما واجهته في المدرسة الداخلية وإنها تأمل أن تتمكن الأجيال القادمة مثل ابنها من استعادة الثقافة والتعاليم التي كانت مأخوذة من السكان الأصليين لسنوات عديدة.
هذا وتوجه المشاركون في المسيرة الى The Forks لتناول الطعاك الذي نظم لاستقبال المشاركين.