هدف المباراة الوحيد أحرزه زانيولو في الشوط الأول، ومضى روما ليحافظ على تقدمه في بقية المباراة ويتوج باللقب. وأصبح مورينيو أول مدرب في التاريخ يحقق لقب كل البطولات القارية الثلاثة على مستوى الأندية.

كما انفرد بالرقم القياسي في تتويجه بخمس نهائيات قارية، وهو اللقب القاري الأول في تاريخ نادي ذئاب روما.