
تراجعت معظم أسواق العقارات الكندية مع انخفاضات مدوية وصلت إلى 355000 دولار
تمكنت مجموعة صغيرة من الأسواق في التغلب على الاتجاه الهبوط والوصول إلى أعلى مستوى جديد على الإطلاق، على الرغم من تشديد على التمويل. لكن أوكفيل تمر أسعار عقاراتها بوقت عصيب
تمكنت مجموعة صغيرة من الأسواق في التغلب على الاتجاه الهبوط والوصول إلى أعلى مستوى جديد على الإطلاق، على الرغم من تشديد على التمويل. لكن أوكفيل تمر أسعار عقاراتها بوقت عصيب
لا يستطيع معظم الكنديين شراء منزل، حتى لو كانت تلك أمنيتهم أو مشروعهم الأهم، فهم ليسوا قادرين يدق البنك الوطني الكندي (NBF) مرة أخرى ناقوس
BMO: أرسلت BMO Capital Markets مذكرة بحثية للعملاء يوم الثلاثاء، مشيرة إلى انخفاض مبيعات المنازل القائمة في يوليو. عادت أحجام البيع الآن إلى مستويات ما قبل الوباء مع عودة أسعار الفائدة إلى وضعها الطبيعي
لا تؤدي المعدلات المرتفعة إلى اختناق رأس المال فحسب، ولكن الأهم من ذلك كسر عقلية المضاربة. أدت الطفرة في صفقات العقارات الكندية إلى الانهيار، وعدم استمرار الأسعار في التسارع في النمو، مما أدى إلى توقف الكثير من المشترين المحتملين.
عمليات الاحتيال سببها مواقع التسويق الفاشلة التي تتوسل باي شخص بالتسجيل، حتى لو كان يضيف مواقع مزيفة، وكل ذلك بسبب المنافسة لحصول على معلومات الزوار. اطلعوا عن هذه المقالة وفيها ما تحتاجون لكشف وكلاء العقارات المزيفين (ومنهم المرخصين). إليكم كيف تكشفون الإحتيالات
تراجعت العقارات المدرجة حديثًا بنسبة 5.3 في المئة – وهو نفس الرقم، بالمناسبة، مع انخفاض مبيعات المنازل – مما يشير إلى أن بعض البائعين “يلعبون لعبة الانتظار”، وفقًا لشون كاثكارت، كبير الاقتصاديين في CREA.
في أحدث توقعاتها للعقارات السكنية التي نُشرت يوم الخميس، قالت ديجاردان إنها تتوقع تصحيحًا حادًا في سوق الإسكان، لتعديل توقعاتها السابقة التي توقعت انخفاضًا بنسبة 15 في المئة في متوسط سعر المنزل خلال نفس الفترة، إن الآفاق السيئة تنبع من بيانات الإسكان الأضعف والسياسة النقدية الأكثر صرامة مما كان متوقعًا في السابق.
بعد هذه المكاسب الكبيرة على مدار العامين الماضيين، لا ينبغي أن يكون مفاجئًا رؤية نوع من الاعتدال في الأسعار. إن حجم وسرعة هذا التراجع أمر لم يسبق له مثيل في هذا السوق (أو ربما في أي سوق آخر). لا تتوقع البنوك مثل RBC وBMO أن يخف الهبوط، لكنها قالت إنه يجب أن يكون حدثاً مرحباً به لاستعادة بعض من توازن السوق.
نود أن ننبه إلى أن بعض الأشخاص يروجون لدعوة الناس إلى عدم متابعة تقارير البنوك وجميعها (خريط) ويحثون على متابعة Toronto real estate board. هذا تظليل للناس وغير مقبول، لأسباب مهنية يفتقرونها:
1- القروض العقارية مسؤولة عليها البنوك وليس هيئة العقارات في أي مدينة أو مقاطعة.
2- جمعية العقارات جمعية تجارية وجميع تقاريرها مراوغة وهي جزء من التسويق التجاري.
3- البنوك هي من تعطي النقود وإحصاءاتهم نابعة من حجم الأموال المتبادل ولولا البنوك لأصبحت هيئة العقارات (دكان خردة)
4- هذا يعد تظليل ومراوغة في محاولات (تجارية) غير موثوقة ونستمر بالنشر ولن نحجب الحقائق كما يفعلون لتظليل الآخرين.
5- ومهم جداً أن تختار وكيلك العقاري بعد هذه الأزمة، ومن خلال ما يدور تستطيع أن تحدد الموثوقين والمهنيين.
6- من الهبوط الفكري أن بعض وكلاء العقارات يتخذون مواقف شخصية تجاه المواضيع التي يتم نشرها على موقعنا وكأننا نحن من ينشر الأخبار ومصدرها: نحن ننقل تقارير بنوك وتقارير من مؤسسات كي يطلع عليها الناس وبكل صراحة، وبعض الأحيان ننشر موضوعين متشابهين (لكن كل منهم يعتمد على بنك مختلف) كي ننشر جميع التوقعات. ومن الغريب أن أولئك لا يعرفون هذه المعلومة، فكيف تكون معلومتهم موثوقة؟ وهل على الناس سماع أكاذيبهم فقط؟ حتماً لا…
من غير المعقول علينا أن نعلمهم هذه الأمور البدائية. أخيراً في النهاية سيبقى الصادق والأمين والمحترف، ومن فمك أدينك.
حذر البنك من أن انخفاض الأسعار قد بدأ للتو، مع عدم تسعير آخر رفع لسعر الفائدة بالكامل في السوق. وقال: “تذكر أن ضربة 100 نقطة أساس لبنك كندا جاءت في منتصف الشهر، لذلك هناك المزيد من الضعف في المستقبل”.